إبراهيم ناجي
من مواليد 31/12/ 1898 لأب مثقف كان له أثر كبير في تنمية موهبته و ثقل ثقافته
* تخرج إبراهيم ناجي من مدرسة الطب عام 1922 و عين في وزارة المواصلات ثم في وزارة الصحة ثم مراقبا عاما للقسم الطبي في وزارة الأوقاف
وقد نهل من الثقافة العربية القديمة فدرس العروض و القوافي و قرأ دواوين المتنبي و ابن الرومي و أبي نواس و غيرهم و كانت فيه نزعة صوفية ، كما نهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد "مشيلي و بيرون"
* تأثر في شعره بالاتجاه الرومانسي كما اشتهر بشعره الوجداني ، و كان وكيلا لمدرسة أبوللو للشعر و رئيسا لرابطة الأدباء في مصر عام 1945
**من دواوينه في الشعر :-
أول ديوان "وراء الغمام" عام 1934 – ديوان "ليالي القاهرة" عام 1944 – ديوان "الطائر الجريح " عام 1953 – كما صدر ديوانه " الكامل " عام 1966 عن المجلس الأعلى للثقافة بعد وفاته 0لـ " بودلير" تحت عنوان " أزهارالشر" وترجم عن الإنجليزية رواية "الجريمة و العقاب لديستوفسكي" و ترجم عن الإيطالية رواية "الموت في أجازة" ، كما نشر دراسة عن "وليام شكسبير " ، و قام باصدار مجلة "حكيم البيت"
* ألف كتبا أدبية و قصائد شعرية منها :-
الأطلال التي تغنت بها كوكب الشرق السيدة أم كلثوم فساعدت علي اتساع شهرته
** و من أشهر كتبه الأدبية :-
" مدينة الأحلام "- " عالم الأسرة " ** صدرت عنه بعد وفاته عدة دراسات منها :-
"إبراهيم ناجي" للشاعر صالح جودت ،و"ناجي" للدكتورة نعمات فؤاد كما كتب عنه العديد من الرسائل العلمية بالجامعة
** توفي في 24/3/1953 0
|
|